جاد شويري هو مغني وراقص وشاعر وملحن ومخرج لبناني، ولد في 13 مارس عام 1981 في لبنان. جاد أسس نفسه وشخصيته الفنية بسرعة كمغني يغني ويخرج كليباته الخاصة. حاصل على ثلاثه جوائز في الإخراج، أخرج 40 كليبا له ولفنانين آخرين.
عندما كان جاد طفلا، أحب الغناء للمغنية الأميركية مادونا التي كانت إلهامه الحقيقي، وفي سن العاشرة، تركت عائلته لبنان على إثر الحرب. والديه أرادوه بشدة أن يدرس الطب أو العلوم السياسية، وذلك للحفاظ على صورة جده الذي كان مؤسساٌ سياسياٌ. بعد أن إستلم جاد البكالويا في الأدب الفرنسي عام 1997، أصر جاد على الدراسة في L’Ecole de Réalisation Audiovisuelle، وترك لبنان لعامين للدراسة في جامعة السوربون في باريس، حيث حصل على درجات عالية في الفنون التمثيلية في الدراسات السينمائية. أثناء إقامته في فرنسا، كان جاد نشيطا على خشبة المسرح، كما شارك في فيلم كندي بعنوان (بالفرنسية: Trainée de Bruit). أثناء عطلته الصيفية في بيروت عام 2001، التحق جاد في برنامج ستوديو الفن، وفاز بالجائزة الأولى كأفضل مخرج فيديو كليب لأغنية يا مصطفى التي تعد من أغاني الفلكلور الشعبي القديم والتي أعيد غنائها من جديد من قبل المغنية اللبنانية ريدا بطرس. لكن طموح جاد الحقيقي كان يقف أمام الكاميرات وليس خلفها لإخراج أعمال الفنانين الأخرىن. في عام 2003، جاد ظهر على قنوات الموسيقى في أول أغنية له، أقولك إيه ؟. في كليب أقولك إيه، جاد غنى ورقص على ألحان أغنيته الأولى التي تضمنت كلمات عربية وإنجليزية. ومع العام 2006، أصدر جاد ألبومه الأول المفتاح، في هذا الألبوم، جمع جاد جميع الأغاني المنفردة التي أصدرها ما بين عام 2003 و2006. مصر اليوم، هي مجلة مصرية باللغة الإنجليزية، وصفت جاد شويري بأنه أكثر فنان إثارة للجدل في عالم الموسيقى، وقد لاحظوا أنه أسس نفسه نفسه وشخصيته الفنية بسرعة كمغني يغني ويخرج كليباته الخاصة.
جاد شويري كان وراء شهرة العديد من فنانات الإثارة، كماريا التي قدمت أول أغنياتها إلعب عام 2004 من إخراج جاد، وتينا كذلك. جاد ومن يعملون معه، يقدمون موجات جنسية في كليباتهم، تنتشر بسرعة البرق على قنوات الموسيقى العربية. وبينما كانت معظم أعمال جاد شويري تتركز على الجنس، حيث الإثارة والحركات الجنسية المثيرة، جاد أثبت أن بإمكانه أن يكون مخرجاٌ ومديراٌ ممتازاٌ في نفس الوقت. ففي عام 2006، أخرج جاد فيديو للمغنية اللبنانية جوانا ملاّح، الكليب كا
المزيد
عندما كان جاد طفلا، أحب الغناء للمغنية الأميركية مادونا التي كانت إلهامه الحقيقي، وفي سن العاشرة، تركت عائلته لبنان على إثر الحرب. والديه أرادوه بشدة أن يدرس الطب أو العلوم السياسية، وذلك للحفاظ على صورة جده الذي كان مؤسساٌ سياسياٌ. بعد أن إستلم جاد البكالويا في الأدب الفرنسي عام 1997، أصر جاد على الدراسة في L’Ecole de Réalisation Audiovisuelle، وترك لبنان لعامين للدراسة في جامعة السوربون في باريس، حيث حصل على درجات عالية في الفنون التمثيلية في الدراسات السينمائية. أثناء إقامته في فرنسا، كان جاد نشيطا على خشبة المسرح، كما شارك في فيلم كندي بعنوان (بالفرنسية: Trainée de Bruit). أثناء عطلته الصيفية في بيروت عام 2001، التحق جاد في برنامج ستوديو الفن، وفاز بالجائزة الأولى كأفضل مخرج فيديو كليب لأغنية يا مصطفى التي تعد من أغاني الفلكلور الشعبي القديم والتي أعيد غنائها من جديد من قبل المغنية اللبنانية ريدا بطرس. لكن طموح جاد الحقيقي كان يقف أمام الكاميرات وليس خلفها لإخراج أعمال الفنانين الأخرىن. في عام 2003، جاد ظهر على قنوات الموسيقى في أول أغنية له، أقولك إيه ؟. في كليب أقولك إيه، جاد غنى ورقص على ألحان أغنيته الأولى التي تضمنت كلمات عربية وإنجليزية. ومع العام 2006، أصدر جاد ألبومه الأول المفتاح، في هذا الألبوم، جمع جاد جميع الأغاني المنفردة التي أصدرها ما بين عام 2003 و2006. مصر اليوم، هي مجلة مصرية باللغة الإنجليزية، وصفت جاد شويري بأنه أكثر فنان إثارة للجدل في عالم الموسيقى، وقد لاحظوا أنه أسس نفسه نفسه وشخصيته الفنية بسرعة كمغني يغني ويخرج كليباته الخاصة.
جاد شويري كان وراء شهرة العديد من فنانات الإثارة، كماريا التي قدمت أول أغنياتها إلعب عام 2004 من إخراج جاد، وتينا كذلك. جاد ومن يعملون معه، يقدمون موجات جنسية في كليباتهم، تنتشر بسرعة البرق على قنوات الموسيقى العربية. وبينما كانت معظم أعمال جاد شويري تتركز على الجنس، حيث الإثارة والحركات الجنسية المثيرة، جاد أثبت أن بإمكانه أن يكون مخرجاٌ ومديراٌ ممتازاٌ في نفس الوقت. ففي عام 2006، أخرج جاد فيديو للمغنية اللبنانية جوانا ملاّح، الكليب كا
39