

جنى فنّانة لبنانية من مواليد دير القمر.
والدها الشاعر مارون روحانا، تتلمذت على يديه وأحبّت الشعر والموسيقى من خلاله. جنى حائزة على شهادة عليا في العلوم المسرحية من الجامعة اللبنانية.
غنّت في العديد من المناسبات والأعياد المدرسية والجامعية منذ عمر الخمس سنوات وحازت على إعجاب كل من سمعها من أساتذة وجمهور. شاركت جنى في برنامج استوديو الفن 2010 ووصلت للحلقة النهائية، حيث حازت على الميدالية الفضّية عن فئة الأغنية الكلاسكيّة. بعد فوزها بهذه الميدالية، قامت جنى بكتابة وتلحين أغنيتها الخاصة "حبيبة حبيبي".
وقّعت في عام 2011 عقدًا مع شركة "وتري- Watary" لإنتاج أعمالها الفنّية ومع شركة "ميوزك إز ماي لايف - Music Is My Life" لإدارة أعمالها. قامت جنى بتصوير عملها الفنيّ الأوّل "بنت من الشارع" من كلمات فارس اسكندر وألحان سليم سلامة وإخراج رمزي بركات.
في حزيران 2013، أطلقت جنى أغنيتها الثانية "إذا فكرك" من كلمات الشاعر مارسيل مدور وألحان Vaggelis Tountas وتم تصوير الأغنية على طريقة الفيديو كليب في عاصمة اليونان، أثينا تحت إدارة المخرج بهاء خداج.
أما آخر أعمالها الغنانية فهي "درس خصوصي" التي قامت بتصويرها على طريقة الفيديو كليب تحت إدارة المخرج جاد شويري.
المزيد
والدها الشاعر مارون روحانا، تتلمذت على يديه وأحبّت الشعر والموسيقى من خلاله. جنى حائزة على شهادة عليا في العلوم المسرحية من الجامعة اللبنانية.
غنّت في العديد من المناسبات والأعياد المدرسية والجامعية منذ عمر الخمس سنوات وحازت على إعجاب كل من سمعها من أساتذة وجمهور. شاركت جنى في برنامج استوديو الفن 2010 ووصلت للحلقة النهائية، حيث حازت على الميدالية الفضّية عن فئة الأغنية الكلاسكيّة. بعد فوزها بهذه الميدالية، قامت جنى بكتابة وتلحين أغنيتها الخاصة "حبيبة حبيبي".
وقّعت في عام 2011 عقدًا مع شركة "وتري- Watary" لإنتاج أعمالها الفنّية ومع شركة "ميوزك إز ماي لايف - Music Is My Life" لإدارة أعمالها. قامت جنى بتصوير عملها الفنيّ الأوّل "بنت من الشارع" من كلمات فارس اسكندر وألحان سليم سلامة وإخراج رمزي بركات.
في حزيران 2013، أطلقت جنى أغنيتها الثانية "إذا فكرك" من كلمات الشاعر مارسيل مدور وألحان Vaggelis Tountas وتم تصوير الأغنية على طريقة الفيديو كليب في عاصمة اليونان، أثينا تحت إدارة المخرج بهاء خداج.
أما آخر أعمالها الغنانية فهي "درس خصوصي" التي قامت بتصويرها على طريقة الفيديو كليب تحت إدارة المخرج جاد شويري.
1842